مرحبا شيخ
بياناتي:
أنا إمرأة مطلقة منذ 7 سنوات تقريبا و عندي بنت بعمر طلاقي و عمري 33 سنة , مسلمة ,و كنت أعمل بشكل مؤقت في مدرسة بنتي(إدارية) أما الآن بدون عمل منذ حوالي شهرين.
آسفة غلبتك معاي.. بس أحتاج لتفسير هالحلم لخوفي منه نوعا ما..
قبل ما أنام.. نصحتني صديقتي (تعمل في المدرسة) إن أستخير بعكس ما كنت أستخير قبل.. و أشوف شو ممكن يصير معاي.. هل برتاح أول لأ. في الواقع أنا انفصلت عن الشخص إللي كنت أريده زوج لي..من عدة أيام..بسبب مشكلة صارت بيناتنا..فبدل ما أستخير هل زواجي منه خير..... إستخرت هل إنفصالي عنه خير.....
و بس خلصت الإستخارة حسيت بخنقة فظيييييييعة .. ما عرفت أتنفس عدل..و قلت الأحسن أنام لعلها تروح مني.. لكن و أنا على سريري إنكمشت على نفسي و كأني (حبة كاجو) ولا قدرت أنام.. جسمي كان جدا متشنج..و بردانه بطريقة غريبة.. و مادري بعد كم ساعة نمت.
حبيت أخبرك شو صار معاي قبل النوم يمكن له دخل في التفسير
و هذا الحلم إللي حلمته.. و ما أذكر كل شي .. بس هذا إللي أقدر أذكره:
شفت حالي رحت لمدرسة بنتي و سلمت على زميلتي (منى)تعمل في الريسبشن..كانت جدا مشتافة لي و قالت لي: على فكرة الشيخ(إللي هو صاحب المدرسة)موجود حاليا داخل المدرسة..و إنت لازم ترجعي معانا. فابتسمت لها و كلمتها..لكن مادري شو قلت.. و جلست على أساس إني أنتظر شي يجيبولي ياه من داخل المدرسة.. كأنها أوراق-والله ماذكر عدل- بس في الوقت إللي أنا قاعدة فيه في الريسبشن.. أشوف كأن فتحت باب ما كانت موجودة من قبل.. و إنفتح الباب هذا و أشوف جدامي الشيخ(صاحب المدرسة)ابتسم لي و كان في هذي الأثناء يتكلم مع زميلتي إللي خبرتني أستخير.. أنا إستحيت و ما أريده يقول لي إرجعي معانا.. بس هي كان ظهرها لجهتي و هو مقابلها و يشوفني من فترة لفترة و يبتسم..و بعد ماخلص كلامه معاها..دخل عالريسبشن و قال لـ (منى) عطيها (علي أنا يعني)هذا حتى تلبسه –هذا:هو شي مثل البروش إللي ينحط عليه إسم الشخص و وظيفته.. بس هذا كان مختلف..كان دائري..و نصف الدائرة بلون أخضر فاتح و النصف الثاني أبيض-مقسوم بالطول يعني- و قامت (منى) و خبرتني كيف أسوي بالبروش.. لازم أفتحه-الغطاء الشفاف إللي عليه (و كأنه علبة مدورة) و بعدين آخذ الورقة إللي بهاللونين(أخضر و أبيض) و أقص بالطول.. بحيث أشيل اللون الأخضر للخارج و أحط مكانه صورتي.. و عطتني مثال أشوفه و سوته جدامي حتى أسوي في البروش مالي نفس الشي. قصيته بالنصف و شلت اللون الأخضر على جنب....و بعدها طلعت البوك من شنطتي حتى أدور إذا كان عندي صورة لي أول لأ. بس ما لقيت غير صورة كبيرة و جماعية مع كم شخص من الأهل(نساء..و بعباياتنا)..بس قلتلها إني بقص من هذي الصورة.. قالت: عادي بس المهم صورتك تكون موجودة.. فقصيت الصورة..شلت المجموعة إللي فيها و خليت الجزء إللي وحده معاي بس بالصورة كانت جدا لاصقة فيني..يعني جنبي لأن ماقدر أفصلها عني بس ماذكرمن هي هل هي أمي..أو حدا ثاني!! (كنا مبتسمين في الصورة) و حطيتها ملاصق للون الأبيض و سكرت عليه بالغطاء الشفاف. و المفروض إني أدبسه على الصدر أو أعلقه..مادري كأن فيه شريطه خضراء لتعليقها على رقبتي. و طول هذا الوقت كان الشيخ واقف و مبتسم.. و ينتظرني أخلص من البروش.. و بس خلصت قال لي: إحنا نريدج معانا .. و هذا دليل إنج معانا حتى لو كنت بتشتغلين عندنا لفترة مؤقته.-أو فترة بسيطة- أنا كنت مستحية و فرحانة.. و (منى) كانت بطير من فرحتها بس ماسكة نفسها لأن الشيخ واقف. و كأني شفت مدير المدرسة في أثناء هذي الأحداث..بس ماذكر وين بالضبط...المهم هو وقت شافني ما سلم علي و كأني علي أقعد في الريسبشن مثلي مثل غيري أنتظر يجيبو طلبي من داخل المدرسة. شافني و وجهه مقلوب مادري على شو.. و كلم (منى) و راح. بس أنا من بعد ما صار معاي البروش و كلمني الشيخ.. حسيت بإرتياح و هو طلع برا المدرسة و (منى) رحبت بي عندها..و كأنه إخيرا رجعت..بالنسبة لها طبعا.
و قبل ما أقوم من نومي بفترة قصيرة.. أشوف نفسي قاعدة في مكان غريب جدا..صالة و كلها بلاط الأرضية و الجدران(البلاط لونه أبيض) و في واحد أسود البشرة قاعد على مكتب كحيان و بايخ.. و أنا قاعدة على كرسي بعيد عنه.. فجأة أشوف ولد أسود أيضا (وهو و الشخص إللي عالمكتب ملابسهم رثة و وسخة).. شفته يمشي..متجه إلى باب قدامي..و لما فتحه.. كأنه (تواليت) أنا ما كنت أدري إنه (تواليت).. و إستغربت إنه ما سكر الباب ليما يخلص من داخل.. ترك الباب مفتوح.. و زين إن مقفاه ناحيتي..رفع ملابسه و يسويها .. بس أنا ما شفت شي.... فجأة دار وجهه ناحيتي و شفته عضوة..بس ماهتميت لغباءه.. و فجأة قام إللي كان قاعد عالمكتب.. و كلمني كلام غريب.. ما أتذكره من الكلام.. إنه يسألني .. إذا كان عجبني عضو الولد أو لأ.. طبعا ما عبرته و لا رديت.. قاللي: إنت باين عليج تحبين العضو الأعوج حتى يرفعج... عاد هنيه عصبت و مسكت نفسي لأني حسيت إن هذيل الإثنين مهابيل و مافي داعي آخذ و أعطي معاهم.. فاليكن يعتقدون إن الكلام إللي قالوه صحيح..مايخصني فيهم و لا في أفكارهم الغبية. بس لقيت حالي أوقف و أريد أخرج من المكان.. و أشوف الولد الصغير (كأن عمره 13 أو 14 سنة) أشوفه غطى نفسه و خارج من (التواليت)-ملابسهم كانت بلون بني..كنادير-.
و قمت من نومي أثناء خروجي من المكان..تاركتهم وراي.
أترجااااااااك إتفسره .. أنا قمت و أنا متعصبة و مستغربة و لسه فيني خنقة بس أعصابي شوي أهدأ من إمبارح قبل ما أنام..
الله يعطيك ألف عافية و يبارك فيك يا رب.