أختي للفائدة الرؤيا تسر المؤمن ولا تغره, ولذلك لا يؤخذ منها أحكاماً شرعية ولا قرارات هامة........
اما بالنسبة لرؤيتك فخيراً رأيت وشراً كفيت
إن صدقت رؤياك ففيها والله أعلم ما يدل على خاطب يريدك وينتظرك وهناك تفكير عميق من أهلك حتى يخرج رأيهم في هذا الزواج, فلا تستعجلي وليكن رأيك موافقاً لرأي أهلك فقد يتوافر الإعجاب ولكن الحياة لا بد لها من توافق في الأمور الأخرى كالوظيفة والبيت كشيء أساسي لأن بعد ذلك يعقبها الأولاد, وأي تسرع في ذلك أو سوء تخطيط يسبب الفشل, ولا يمنع ذلك الموافقة حتى يحصل على الوظيفة ثم يتم الزواج, وفقك الله لما يحبه ويرضاه.
والله أعلم بالحق والصواب