انا عزباء عمري 29 عام ملتزمه بدين الله او اجاهد نفسي على طاعه الله - وقت الرؤيه لا اتذكر لكنها في هذا الشهر _ متخرجه من الجامعه.وعاطله عن العمل_ حالتي الصحيه . اصبت بالحسد و بعد الرقيا اصبحت حالتي جيده والحمدلله
رايت ان اناس يطاردوني او رجل غريب يطاردني وكان هذا المكان كصحراء .في الجهه الغربيه تظهر تله من الصخر عاليه واما في الاسفل (الصحراء) كانت مساحه شاسعه جدا محاطه بشبك او كما يقولون سور على هيئه شبكه هذا السور قصير او متوسط العرض ورايت خلفي رجل يرتدي المعطف وكرفته وسروال اسود ( الزي الرسمي للدول الغربيه )
يطارني لكنه واقف في محله وبعدها رايت اني خارج هذا السور وكان قد صار فجاءه بجانب الصور اقصد داخله مقابلا لي ويفرق بينا السور. ورايت فستان هادئ ابيض اللون من الاعلى شفاف ليس له اكمام وكان بجانبي امراه لا اراها اعطتني الثوب اعجبني ولكن لم يعجبني فيه ( شفاف )والاجزء الاعلى من الدانتيل المزخرف الشفاف ورايت اني في غرفه امي وابي وكان أخواي عبدالله وعبدالرحمن خلفه واقفان عندي .
وكنت ابحث عن شيء او فنيله تستر ثوبي ورايت انيكنت مرتديه تنوره طويله عاديه امام جسدي كان عاري ليس عليه اي شيء فاخذت بلوزه وارتديتها لاستر جسدي وكان بلا اكمام ومفتوح ليس له ازرار . انتهى
الرؤيا الثانيه
رايت اني نازله من الدرج وكان هذا الدرج واسع كنت مرتديه بلوزة وتنوره جميلة والوانها زاهيه وفاتحه شعري القصير كان جميلا ومصبوعا بلون جميل ولكن كنت ارتدي صندل (حذاء )
التي تلبس في المنزل فقط و لونه ابيض اما زمامه او حبله لونه اخضر . وبينما انا نازله من الدرج انتبهت للحذاء فشعرت بالحرج منه كيف اني متزينه والبس هذا الحذاء وكن المعلمات حين يروني ينظروني لي بنظره احترام وتقدير وينظرون لي وهم مبتسمون وكنت امشي بينهن واتمنى في نفسي الا يروا حذائي . وصادفت معلمتي في الابتدائيه فاطمه حمزي وهي تهم بفتح باب الغرفه وحين راتني رحبت بي حيث كنا في مدرسه لكن ممراته اضيق من ان يكون مدرسه ولكن ابوابه البنيه المصنوعه من الخشب كانت تظفي على المدرسه حضاره ورقي وكان مبني نظيف او جديد وجميل . ونزلت الى الدور الاول او الطابق الارضي ورايت زميلتي في الكليه رحاب تنظر إلي وكانت تلبس دراعه او جلابيه جميله الوانها زاهيه ومطرز بالفصوص وواضعه المكياج وفاتحه شعرها الناعم وكان قصير تقريبا فوق الكتف.وبجانبها امراتان لا اعرفهما. ورايت اني خرجت من باب المدرسه من الجهه الغريبه وكانت بجانب المبني بعض الكراتين الملقاه وتوجهت الى الجهه الجنوبيه من المدرسه عند عتبه الباب. انتهى.
